ارتفعت أسعار الذهب بنحو 40% خلال 12 شهرا ليسجل 3600 ألف دولار للأونصة، ومن المتوقع أن يكون لخفض الفائدة واستمرار التضخم تأثيرا إيجابيا على الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ويشير المحللون إلى أن الصعود في الذهب هذا العام يعود إلى مشتريات البنوك المركزية، وتراجع الثقة في الدولار، وتزايد الطلب على الأصول الآمنة. بالإضافة إلى التوتر بين الرئيس دونالد ترامب والفيدرالي بما في ذلك محاولاته لإقالة المحافظين، ما آثار مخاوف بشأن استقلالية السياسة النقدية، مما عزز جاذبية الذهب في بيئة غير مستقرة.