هناك مؤشرات على عدم رضى الفيدرالي الأمريكي عن مستويات أسعار الذهب الحالية
من المتوقع أن يلمّح “جيروم باول” اليوم إلى أن أسعار الذهب مبالغ فيها وغير منطقية، وهو ما قد يشكّل ضغطًا قويًا على المعدن الثمين إذا حدث بالفعل.
في عام 2011، عندما صرّح رئيس الفيدرالي السابق بأن سعر الذهب مبالغ فيه عند مستوى 1930 دولار، شهد الذهب هبوطًا حادًا بنحو 100 دولار في وقت قصير.
الموقف مشابه اليوم، لذلك أي تلميح سلبي من باول تجاه الذهب قد يفتح الباب أمام تصحيح قوي في الأسعار.

